97

النشر در قرائت دهگانه

النشر في القراءات العشر

پژوهشگر

علي محمد الضباع (المتوفى ١٣٨٠ هـ)

ناشر

المطبعة التجارية الكبرى [تصوير دار الكتاب العلمية]

ژانرها

علوم قرآن
قِرَاءَةً عَلَيْهِ لِكَثِيرٍ مِنْهُ وَمُنَاوَلَةً لِجَمِيعِهِ قَالَا - أَيِ الْعَطَّارُ وَالْكَوَّابُ -: أَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَكَمٍ قَالَ الْعَطَّارُ سَمَاعًا وَإِجَازَةً، زَادَ الْكَوَّابُ وَأَبُو خَالِدٍ يَزِيدُ بْنُ رِفَاعَةَ قَالَا: أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرِ بْنُ الْبَاذِشِ قَالَ أَبُو جَعْفَرِ بْنُ الْبَاذِشِ قَالَ أَبُو حَيَّانَ وَأَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عَلِيٍّ كَمَا تَقَدَّمَ عَنْ أَبِي جَعْفَرِ بْنِ الْبَاذِشِ وَهُوَ آخِرُ مَنْ رَوَى عَنْهُ.
كِتَابُ الْغَايَةِ
تَأْلِيفُ الْأُسْتَاذِ الْإِمَامِ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مِهْرَانَ الْأَصْبَهَانِيِّ، ثُمَّ النَّيْسَابُورِيِّ، وَتُوُفِّيَ بِهَا فِي شَوَّالٍ سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ.
أَخْبَرَنِي بِهِ الشَّيْخُ الصَّالِحُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّفَوِيُّ السَّاعَاتِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي سَنَةِ سَبْعِينَ وَسَبْعِمِائَةٍ بِمَنْزِلِهِ بِصَنْعَاءِ دِمَشْقَ عَنِ الشَّيْخِ أَبِي الْفَضْلِ أَحْمَدَ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ بْنِ عَسَاكِرَ الدِّمَشْقِيِّ.
(ح) وَقَرَأُتُهُ أَيْضًا عَلَى الشَّيْخِ الرِّحْلَةِ الْمُسْنِدِ الثِّقَةِ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مَزِيدِ بْنِ أُمَيْلَةَ الْحَلَبِيِّ، ثُمَّ الدِّمَشْقِيِّ بِالْمِزَّةِ ظَاهِرَ دِمَشْقَ قَالَ: أَخْبَرَنَا بِهِ الشَّيْخَانِ الْإِمَامُ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْوَاسِطِيُّ وَأَبُو الْفَضْلِ بْنُ عَسَاكِرَ الْمَذْكُورُ وَغَيْرُهُ مُشَافَهَةً، قَالَ الْوَاسِطِيُّ: أَخْبَرَنَا بِهِ الْإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ النَّجَّارِ الْبَغْدَادِيُّ سَمَاعًا قَالَا - أَعْنِي ابْنَ عَسَاكِرَ وَابْنَ النَّجَّارِ -: أَخْبَرَنَا بِهِ الشَّيْخُ أَبُو الْحَسَنِ الْمُؤَيَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الطُّوسِيُّ وَالشَّيْخَةُ أَمُّ الْمُؤَيَّدِ زَيْنَبُ ابْنَةُ أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَسَنِ الشِّعْرِيَّةُ إِجَازَةً لِلْأَوَّلِ وَسَمَاعًا لِلثَّانِي قَالَا: أَخْبَرَنَا بِهِ الشَّيْخُ أَبُو الْقَاسِمِ زَاهِرُ بْنُ طَاهِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّحَّامِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَنَحْنُ نَسْمَعُ قَالَ: أَخْبَرَنَا بِهِ الشَّيْخُ أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُوسَى بْنِ أَحْمَدَ الْأَصْبَهَانِيُّ سَمَاعًا قَالَ: أَخْبَرَنَا بِهِ مُؤَلِّفُهُ سَمَاعًا وَتِلَاوَةً.
وَقَرَأْتُ بِهِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ عَلَى الشَّيْخِ الْأُسْتَاذِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ

1 / 89