حَجَر:
نُبئتُ أنَّ بَني سُحَيمٍ أدْخلوا ... أسيافهُم تاَمُور نَفَسِ المُندِرِ
فَلَبئس ما كَسَبَ ابن عمْرو رهطْهُ ... شَمِر، وكَانَ بِمسْمعٍ وبِمنْظَر
مِنهم: شَيَبانُ، وطَلقَ، ومَالَكُ، بنُو عمْرو بن عبْد اللهِ، وأمَّ بَني عمْرو وهؤلاء: عوانة، وهي اللاَّفظةُ بنْت عُبيد بن يربُوع بن ثعْلبَة بن الدُّول، سُميتْ اللافظْةَ لِسخائهاَ، ولهُ يقُولُ الأعْشى:
وجَدْتُ عَلْيًا مَاجشدًا فَورِثْتهُ ... وطَلْقًا وشَيَبانَ الجَوادَ وَمَالِكا
هَؤلاءِ بنو اللاَّفظةِ.
1 / 65