Nadhr Allah Amraa by Ibn Hakim Al-Madani
حديث نضر الله امرأ لابن حكيم المديني
پژوهشگر
بدر بن عبد الله البدر
ناشر
دار ابن حزم
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٩٩٤
محل انتشار
بيروت
ژانرها
أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ﵁
٣٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَةَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ أَعْيَنَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ بُخْتٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: " نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي ثُمَّ حَمَلَهَا، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ، وَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرِ فَقِيهٍ، ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ صَدْرُ الْمُسْلِمِ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ، وَمُنَاصَحَةُ ولَاةِ الْأَمْرِ، وَلُزُومُ جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ، فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ ". ٣٧ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عَطِيَّةَ بِالرِّيِّ، حَدَّثَنَا الْمُعَافَى بْنُ سُلَيْمَانَ وَسَعِيدُ بْنُ حَفْصِ بْنِ عَمْرٍو وَالسِّيَاقُ لِلْمُعَافَى، حَدَّثَنَا مُوسَى عَنْ خَالِدٍ الْحَدِيثَ، بِإِسْنَادِهِ وَمَتْنِهِ
٣٨ - حَدَّثَنَا أَبُو اللَّيْثِ يَزِيدُ بْنُ جَهْوَرٍ بِطَرَسُوسَ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ كَعْبٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ مُعَانِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ بُخْتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا، ثُمَّ بَلَّغَهَا غَيْرَهُ، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ، ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ صَدْرُ ⦗٤٨⦘ مُؤْمِنٍ، إِخْلَاصُ الْعَمَلِ، وَمُنَاصَحَةُ أُولِي الْأَمْرِ، وَلُزُومُ جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ، فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ»
٣٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَةَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ أَعْيَنَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ بُخْتٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ: " نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي ثُمَّ حَمَلَهَا، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ، وَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرِ فَقِيهٍ، ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ صَدْرُ الْمُسْلِمِ: إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ، وَمُنَاصَحَةُ ولَاةِ الْأَمْرِ، وَلُزُومُ جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ، فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ ". ٣٧ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عَطِيَّةَ بِالرِّيِّ، حَدَّثَنَا الْمُعَافَى بْنُ سُلَيْمَانَ وَسَعِيدُ بْنُ حَفْصِ بْنِ عَمْرٍو وَالسِّيَاقُ لِلْمُعَافَى، حَدَّثَنَا مُوسَى عَنْ خَالِدٍ الْحَدِيثَ، بِإِسْنَادِهِ وَمَتْنِهِ
٣٨ - حَدَّثَنَا أَبُو اللَّيْثِ يَزِيدُ بْنُ جَهْوَرٍ بِطَرَسُوسَ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ كَعْبٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ مُعَانِ بْنِ رِفَاعَةَ عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ بُخْتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا، ثُمَّ بَلَّغَهَا غَيْرَهُ، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ، ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ صَدْرُ ⦗٤٨⦘ مُؤْمِنٍ، إِخْلَاصُ الْعَمَلِ، وَمُنَاصَحَةُ أُولِي الْأَمْرِ، وَلُزُومُ جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ، فَإِنَّ دَعْوَتَهُمْ تُحِيطُ مِنْ وَرَائِهِمْ»
1 / 47