كَانَت فِي مَحل جزم كَمَا تقدم
الْجُمْلَة السَّابِعَة التابعة لما لَا مَوضِع لَهُ من الْإِعْرَاب نَحْو قَامَ زيد وَقعد عَمْرو فجملة قعد عَمْرو لَا مَحل لَهَا لِأَنَّهَا معطوفة على جملَة قَامَ زيد وَلَا مَحل لَهَا لِأَنَّهَا مستأنفة هَذَا إِذا لم تقدر الْوَاو الدَّاخِلَة على قعد للْحَال فَإِن قدرتها للْحَال كَانَت قد مقدرَة وَالْجُمْلَة بعْدهَا محلهَا نصب على الْحَال من زيد
1 / 69
شرح الجملة وذكر أسمائها وأحكامها وفيه أربع مسائل
المسألة الأولى في شرح الجملة
المسألة الثانية في بيان الجمل التي لها محل من الإعراب
المسألة الثالثة في بيان الجمل التي لا محل لها من الأعراب
المسألة الرابعة الجمل الخبرية
في الجار والمجرور فيه أيضا أربع مسائل
المسألة الأولى تعلق الجار والمجرور بفعل أو بما في معناه
المسألة الثانية في بيان حكم الجار والمجرور بعد المعرفة والنكرة
المسألة الثالثة في بيان متعلق الجار والمجرور والمحذوف في هذه المواضع
المسألة الرابعة حكم المرفوع بعد الجار والمجرور في المواضع السابقة
في تفسير كلمات كثيرة يحتاج إليها المعرب
النوع الأول ما جاء على وجه واحد لا غير وهو أربعة
النوع الثاني ما جاء من هذه الكلمات على وجهين
النوع الثالث ما جاء من الكلمات على ثلاثة أوجه
النوع الرابع ما جاء من الكلمات على أربعة أوجه
النوع الخامس ما يأتي من الكلمات على خمسة أوجه
النوع السادس ما يأتي من الكلمات على سبعة أوجه
النوع السابع ما يأتي من الكلمات على ثمانية أوجه
النوع الثامن ما يأتي من الكلمات على اثني عشر وجها
في الإشارات إلى عبارات محررة مستوفاة موجزة وهي ثمانية أنواع عدد أبواب الجنة