مطالعات در زبان و ادب
مطالعات في اللغة والأدب
ژانرها
لم أصلح ما فيها من غلط وسهو ولا أسقطت منها ما يحتاج إلى إسقاط ومحو.
والعزم على إتمامه فاتر والعجز ظاهر للاشتغال بما لا بد منه لعدم المعين والمظاهر ولهموم توالت ونوائب تتابعت.
طاعته فرض واجب واتباع أمره حكم لازب.
من أحيا المكارم وكانت أمواتا، وأعادها خلقا جديدا بعد أن كانت رفاتا، من عم رعيته عدله ونواله، وشملهم إحسانه وأفضاله.
أخبار الماضين وحوادث المتقدمين، فإذا طالعها فكأنه عاصرهم، وإذا علمها فكأنه حاضرهم.
ومنه ما يتجمل به الإنسان في المجالس والمحافل من ذكر شيء من معارفها، ونقل طريفة من طرائفها.
يصيبه ما أصابهم وينوبه ما نابهم ... إلخ.
ويناسب المقام أن نأتي بنبذة ثانية من كلام الكتاب العصريين راجين من حضرة مناظرنا أن لا يقول إننا احتمينا بهم لأنه ليس كل من استشهد بكلام أحد فقد احتمى به كما لا يخفى، وما أنا بأرفع من أن ألجأ إلى أحد من ذوي الفضل، لكنني لا أرى نفسي محتاجا إلى عضد أحد في مناظرته فأستعدي عليه الناس ليرجموه كما زعم، فأقول: لاحت لي مقالة في مقطم 6 ديسمبر الماضي للعلامة الأستاذ أحمد زكي باشا - الذي نظن أنه قرأ كثيرا ونقب كثيرا - فرأيت فيها ما يأتي:
يراجعون أضابيرهم وطواميرهم.
الرجوع إلى المصدر الحقيقي والينبوع الأصلي.
صفحه نامشخص