الإَِثْلَِب [بفتحتين معا أو بكسرتين معا]. ويقال لمن وقع في بلية ومكروه وشُمِت به: لِليدين وللفم، وبه لا بِظبي الصريمةِ أعفَرَ. وما له سحَتَه الله أي استأصله. ويقال: رماه الله بِليلةٍ لا أختَ لها، أي أماته الله. ويقال: ما له صَفِر فناؤه وقَرِع مُراحُه! أي هَلَكت ماشيتُه. ويقال: تَعِسَ [ضبطها المحقق بفتح العين] وانتكس، فالتَعْسُ أن يَخِر على وجهه، والنَكْسُ أن يخر على رأسه. ويقال: رماه الله من كل أَكَمة بِحَجَر. ويقولون: جَدْعًا وعقْرًا. ويقال للقوم يُدعى عليهم: فاقَدَ اللهُ بينهم.
1 / 67