7

متحابین در خدا

المتحابين في الله

ناشر

دار الطباع

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١١ - ١٩٩١

محل انتشار

دمشق

أخبرنَا يُونُس بن حبيب حَدثنَا أَبُو دَاوُد حَدثنَا جرير عَن لَيْث عَن عَمْرو بن مرّة عَن مُعَاوِيَة بن سُوَيْد بن مقرن عَن الْبَراء بن عَازِب قَالَ كُنَّا عِنْد رَسُول الله ﷺ فَقَالَ أَتَرَوْنَ أَي عرى الْإِيمَان أوثق قُلْنَا الصَّلَاة قَالَ الصَّلَاة حَسَنَة وَلَيْسَ بِذَاكَ قُلْنَا الصّيام فَقَالَ مثل ذَلِك حَتَّى ذكرنَا الْجِهَاد فَقَالَ مثل ذَلِك فَقَالَ رَسُول الله أوثق عرى الْحبّ فِي الله والبغض فِيهِ ١٣ - عَن الْبَراء بن عَازِب قَالَ كُنَّا جُلُوسًا عَن النَّبِي ﷺ فَقَالَ أَي عرى الْإِيمَان أوثق قَالُوا الصَّلَاة قَالَ حَسَنَة وَمَا هِيَ بهَا قَالُوا الزَّكَاة قَالَ حَسَنَة وَمَا هِيَ بهَا قَالُوا صِيَام رَمَضَان قَالَ حسن وَمَا هُوَ بِهِ قَالُوا الْحَج قَالَ حسن وَمَا هُوَ بِهِ قَالُوا الْجِهَاد قَالَ حسن وَمَا هُوَ بِهِ فال إِن أوثق عرى الْإِسْلَام أَن تحب فِي الله وَتبْغض فِي الله ﷿ ١٤ - وَعَن أبي ذَر نَحوه

1 / 31