============================================================
النتقى من عصمة الأنبياء ربما يوخذ الطائر، فقال: قألقه إلتهم من بعييد حتى لا تصل أيديه إليك،1 فهذا1 دليل على حسن رعايته لرعيته.2 وإنما أنفذ الكتاب لثلا يحتخوا عليه فيقولوا: ملأ أرسلت الينا يسولا او كتابا فنجيب، كما قال الله تعالى خبرا عن الكفار: لقالوا رنا لولا أرزسلت إلتنا رسولا فنتع وايلشك} وتوله تعالى: (تالن يايما التلزا اق القى ال كه ك1 عرفت بأن من كانت الطيور مسخرة لملكه كان كريما فوصفت كتابه بالكرم.
والثاني لاح لها نور النبوة من ذلك الكتاب. والثالث وقعت هيبة ذلك الكتاب في قلبها وتعظيمه بحيث يكاد ينخلع قلبها فعظمت الكتاب ووصفته بالكرم. وقوله: إنه من سليمن،2 دليل على8 أن عنوان الكتاب مقدم على التسمية ليعلم المنفذه إليه فيقرأ الكتاب منه كأنه يسمع1 منه، ومن يسمع الكلام من الرسول يراه سابقا11 على التبليغ فكذا في كتابه يرى اسمه أولا. وقيل: إنه نفذ12 كتابه /771و] إلى من لا يعرف الله تعالى ولا يخافه ويعرف سليمان ويخافه، فقدم اسمه على اسم الله تعالى كيلا يستخف على اسم الله تعالى. وقوله: وإنه بشو ألله الرخين الحير}،13 دليل على أن سليمان كان مخصوصا بهذه الكلمة. قلنا:14 وإن كان ذكر اسم الله تعالى شائعا15 في كل فريق وكانت العرب تكتب "باسمك اللهم".
ل فيه.
م لرعيته: . : مل..
لرعيته: 5 كوتقلا لوله بائنا يعلو ين تنيو الي بايم يتا ما في الشيخن الايل بلزالتا املكه بعذاب ين قبله لقالوا رنا لولا ازسلت التنا رشوكا فتتبع مايلنك من قتل ان نيل وتخر (سورة طه، 133/20- 134).
سورة النمل، 30/27.
سورة النمل، 29/27.
المنفد.
على م سابعا.
م يستمع 13 سورة النمل، 30/27.
2 نفد 15م: ساينا.
1م: قبلنا.
صفحه ۱۶۰