28

مناظره تقریریه

المناظرة التقريرية بين الشيخ رحمت الله الهندي والقسيس بفندر

پژوهشگر

د. محمد عبد الحليم مصطفى أبو السعد

ناشر

مطبعة الجبلاوي

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠٥

محل انتشار

القاهرة

والعبارة الثَّانِيَة فِي الصفحة ٢٠ من النُّسْخَة الْمَذْكُورَة هَكَذَا لَا أصل لادعاء الشَّخْص المحمدي بِأَن الزبُور نَاسخ للتوراة وَالْإِنْجِيل نَاسخ لَهما انْتَهَت وَقَالَ أَنكُمْ نسبتم هَذِه الدَّعْوَى إِلَى الْقُرْآن والمفسرين وَلَا يُوجد ذكرهَا فِي مَوضِع من الْقُرْآن وَلَا من التَّفْسِير بل صرح خِلَافه فِي التَّفْسِير فتح الْعَزِيز للمحدث عبد العزيز الدهلوى قدس سره ذيل تَفْسِير الْآيَة الْحَادِيَة والثمانين من سُورَة الْبَقَرَة أَعنِي ﴿وَلَقَد آتَيْنَا مُوسَى الْكتاب﴾ الْآيَة قفينا مُوسَى ﵇ بالرسل مثل يُوشَع وَالْيَسع وشموئيل وَدَاوُد وَسليمَان وشعيبا وأرميا وَيُونُس وعزير وحزقيل وزَكَرِيا وَيحيى

1 / 64