ويقال: كان ذلك على است الدهر، وإس الدهر، أي على قدمه. قال الراجز: [الرجز]
أو كان مجنونا على است الدهر
والغار
: الجماعة من الناس.
والغار: الغيرة، قال أبو ذؤيب: [الطويل]
لهن نشيج بالنشيل كأنها ... ضرائر حرمى تفاحش غارها
والغاران: البطن والفرج، قال الشاعر: [الطويل]
وأن الفتى يسعى لغاريه دائبا
والغائط:
ما اطمأن من الأرض، وبه سمي ما يخرج من دبر الإنسان، لأنهم كانوا يلقونه بالغيطان.
والعذرة:
</span>فناء الدار، وإنما سمي ما يخرج من دبر الإنسان
صفحه ۵۴