72

مونادولوجیا

المونادولوجيا والمبادئ العقلية للطبيعة والفضل الإلهي

ژانرها

106

أي في إدراكات النفس، وبالتالي في الجسم الذي بمقتضاه يتصور العالم في النفس (قارن التيوديسية 403). (64)

وهكذا يكون كل جسم عضوي للكائن الحي نوعا من الآلة الإلهية، أو من الآلية

107

الطبيعية التي تفوق جميع الآليات الصناعية

108

إلى حد لا نهائي؛ لأن الآلة التي يصنعها الفن البشري،

109

ليست آلة في كل جزء من أجزائها، فسن العجلة النحاسية على سبيل المثال ذات أجزاء أو قطع لا تعد في نظرنا شيئا فنيا (أو صناعيا)،

110

صفحه نامشخص