و انذ د 2 م و ~~51
يح لاانهبه .
محت
4 ملاه و ~~كه ع 28
ه
م 2ش 2 1
181 ل، 2
419
سنة 4 3 1 2 9 وح
~~-
1 هم قه 6 انه 1 ت
.، فه ه ب و0 041
~~1 و
1 41 4 8 الال التتط
ى ل ل ات
ت ه س سة ن
9 1 (اصتة4
اة ر 20
ض ر ت
14 1ه
ها ب:
1 جد بتى . 1 4) منه 29 نه
و 2 2 .1 1
1 . 1 بع نخ!
يا 04 2 ه لا 28 ي ما ال ~~و 30 م 4
يا 4 د بالا ل، ى ر
د بر
1 - 0 ب هل 1 4
صفحه ۱
============================================================
1196 1 9 94 11038
11/5 الال
صفحه ۲
============================================================
9 02 فه الذيها 0 ~~09 4 1 اى 41 اب اتع 3 ~~ة اى 2 21 ال 2 3 4 11 0 ال بار( 4 4 7 8 4 2 اف ~~8ا7ل 1 1 5 9 افا 7 6 ة 11 00 2 8 17
اتا 1 1 الا لنا ل دان لل 1 0 9 ى 2 م ب ة ب ى لا
4 12 6 9 انق 2 4 194 1 ~~فلاطاباب ونا 2 22 ال ال 11 2 14ين بع 9 هبو ة 22 rr لد 8 3 1 11 2 4 2 4 ال 3 اللش، 2 2 ل تر ات
ه 0 4 ابابو اث ل القل
صفحه ۳
============================================================
2 ه لاثم المعط 9001 ~~1ا 1 فقمت طق 1
1 ى بد 3 0 ه 3ل * اتالابنه لعف2 218 132 ~~~~1 402 : اش امضط يا ا الت تما 8ش اا 09
اه ال 48 9 بب 19 ، به: ابن الج 11 8 حا 9 1 0 ذ س 2 4 ~~هد 3
4 8 0- 6 0 1ب شد 4 104.ب 2 اعة ~~9 0
8ى اللند 4 705 و لا
.4 8 1 0 4 ن019 22 2 72 98 0 ريى 4 1 ه مام ت _252 ت ع 3 423671 له 29 4
صفحه ۴
============================================================
ل الك الل طبه عتا
( خ 1 2 0 30 14 لم الاعار ا الاا الل اللاع العلللة
12 22 1 1 : 2ة 6 2 24 11 4 1 4 2 ها 4 9 4900 18 8 4 4 1 5 باء 1 4 11 : 11 1 تو وه الا 1 1149 ل اس 2 1 29 ~~ا( 0 7 2 25 164 228 122 مله عل طبعه :. سس سحه 1 11 ~~اللحي: القله
،7.1.( 1لاللا
صفحه ۵
============================================================
ء2 ~~2 3 د 67 مقة0 الو 0
1 29 .
9 4 23099 كيه
ه ت ه 01 له0ا اد
6ه العة ف ب ه* هى موة حه يا به 0 د ت
ه 11 4 4 ~~للاا ل 1 ه
4عذ7 ره..
9
0
2 ل تله ه
2 - 7 0
~~واا
0 بى 4
ة
ة ن 9 م مر: 2
42 108 1 .2 ~~0 9 2 له ف 1 وه (تل 3 تلع ة ة لم 18- : 4602 ه ب 406 2 بار 41 را بله الة 2 2 رى 2
ب ااما ايههل 7 .89 ر 2 به مه نعه
22 18 ذ
1 الد نم فمة ال هالچ 29
صفحه ۶
============================================================
ار
صفحه ۷
============================================================
824 20 "0ءالنسخة وحيدة في العالم، وكتب التاريخ المريي الاسلامي قليلة نادرة، والمؤرخ عاصر دولتين، العباسية والمغولية، وتاريخه مركز الرب مم من رسالة الى السيد وزير الاعلام مورخة في 1164-11-2
صفحه ۸
============================================================
سشلسلتكبالثاث وزارة الاعلام مديرية الثقافة العامة الي لايخ 211 س
4611 مزأول الزمان الى مننهى دولة بنو العبا اس تصنيفت الشيخ طه لزنل مر النلاذفاله وفا و: بابزالكازرونى ه وعلاق علي وفتع فهارسته واشرف على طبعه الد لنور مصطفى وار نايلم الالوسى
صفحه ۹
============================================================
41369
لده
4
:87 مريده لعالاة لقناات يه
.
. 0 22
:
0
.-
عوب با
~~1
بح0...
ه 1
ا.
س ى
ه : ن
ل ى ال ل بل
: 0 7
صفحه ۱۰
============================================================
1 الرحوم الدالنور مصطفي واد
صفحه ۱۱
============================================================
ل ة اه ب و 0 .
اه تقد س 0
ه
اء 2
ونه 18 ن ة ه اه النه 46
اقلتت سه لا الد ي لي: ت
ج 1 1 1 ن
4 قضب
ي لم 49 ب
.
اكه لا ن
: الوو ه ب ق الذلها الل ه م لتل ايه1 مة يد ا: كهات ب خد،4 ةت ؟
اطة بولجة له 0-
للصية و ل 0[ 0 ت 4 ى ل -9 9
هب 0 فشة واقل
7 ه ا ته اا ههى ~~ن ال 91 ط
1 ف ه -
هى
م : ه ه 0 ش 1999
و ج ب قيه : ى ار
18
ح 141 ب
ل اس ن 4 هده 60 4من16 2 مد ويه
صفحه ۱۲
============================================================
هدا الحب : ل بين يدي القاريء الكريم كتاب " مختصر التاريخ" وهو سفر جليل، يؤنف حنقة من سلسلة تاريخنا الصريي الاسلامي، قيته العلسية لا تنحصر في كونه " من التواريخ المركزة - ان صحء تعبير أهل عصرنا ) كما وصفه محققه، ولا في كون مصنفه ظهير الدين بن الكازروني، "متميزا من بين المؤرخين المعاصرين له - في تقصى بعض الأخبار تقصيا لم نجده في كتاب آخر من كتب التاريخ المعروفة " ، ولكن أهميته تتجلى في ان مؤرخا ثبتا ، وعالما لغويا من كبار الثقات ، واديبا باحثا عزء نظيره، كالعلامة الدكتور مصطفى جواد، يتولى أمر تحقيق هذا المصنف المهم ويعكف عليه بشكل دقيق يتمثل باغنائه بصنوف التعليقات والحواشي والتعقيبات التاريخية الوثيقة والنوادر الاديية الطريفة، باحثا في مظانها مدقفا في اصولها، وقد أورد في كل ذلك ، مالم يتوفر لغيره من المحققين المدققين، ومما ساعده في هذه الامور، حافظته العجيبة النادرة المتيزة باستذكار الادلة والشواهد بشكل يثير الدهشة ويستاثر باعجاب القاريء، كما سيتضح ذلك من مضامين الكتاب * وقوة الحافظة، صفة لازمته طيلة حياته ، وحتى قبيل اتتقاله الى عالم الخلود ، رغم ماكان يعانيه خلال ابتلائه بالقتلاب - أي مرض القلب - مدة تجاوزت أريعة أعوام، أما ذهنه وحافظته فقد بقيا على آشد مايكون من حدة وصفاء* كانت أمنية من أماني علامتنا الفقيد أن يطبع هذا السفر ويأخذ سبيله الى الذيوع والشيوع، مصدرا يستقي منه الباحثون والمؤرخون،
صفحه ۱۳
============================================================
لما حواه من فوائد تاريخية قيمة* وقد تعاظت هذه الرغية في نشره، خلال مرضه، وكان رحمه الله يؤ كد ذلك كلسا عدته مستفسرا عن صحته، الى ان حصلت المواققة على طبعه ، فذهيت الى داره وأنهيت اليه أمر هذه الموافقة، فاعطاني مسودات الكتاب في 19/نيسان/1969، وقمت بتسليمه الى المسؤولين في وزارة الاعلام الذين استقبلوا الكتاب بترحاب كبير، وفي 24ه196 أرسلت المسودات الى مطابع المؤسسة العامة للصحافة والطباعة فتأخرت بعض الوقت بسبب ازدحام العسل في هذه المطابع ، حتى أواسط تشرين الاول من العام تفسه ، حيث تسلمنا الوجبة الاولى من تجارب الطبع وذهبت بها اليه فكان - رحمه الله - بادي السرور عندما وقع بصره على تلك التجارب ، فجلسنا معا وامضينا قرابة الساعتين نقابل القسم الاول منها، وبعد اسبوعين بعثنا إليه بوجبة ثانية ثم تلتها ثالثة، غير ان المقادير تجرى في أعنتها - كسا يقول المثل - فلم يمتعنا الله ببقائه حيا ليرى تمرة كده ونصبه، فاختطفته يد المنون ة19691217 و قد تفضلت وزارة الاعلام مشكورة - لصلتي الوثيقة بالعلامة الفقيد- فأودعت إلئ أمر متابعة مراجمته والاشراف على لبعه ، فتوليت الامر مدفوعا بحماس يغمره شعور الوفاء لاخ عزيز وعالم جليل فقدناه* عملتا ي الكتاب : عرف الفقيد بحسن الخط وجماله، فلم أجد أية صعوبة في قراءة المسودات المخطوطة بأنامله الكريسة، غير ان الامر العسير الذي جوبعت به عند أول اقدامي على العمل ، هو آنني عثرت على جملة من الفراغات تركها علامتنا في تلك المبودات المخطوطة، فوقعت في حيرة من أمري، كيف السبيل الى سد هذه الثغرات وتكملة النواقص ؟ فوجدت ان خير وسيلة للخلاص من هذه الحيرة، هو أن أطلب الاصل المصور من عائلته* فمكفت على مقابلته ومطابقة نصوصه سطرا سطرا، وكلمة كلمة مع المسودات التي بيديء فأعاتني الله على التغلب على كثير من المشاكل العارضة، وخرجت من هذه المقابلة بفوائد واستدراكات (ب)
صفحه ۱۴
============================================================
جمة، فاكملت الناقص وأصلحت بعض الاغلاط، وقد استغربت كثيرا كيف فات ذلك على المحقق - رحمه الله ب الا أن يكون ذلك بسبب تقاقم المرض وتوالي النوائب عليه ومبعث استغرابي هو معرفتي التامة بقابليات الفقيد ووقوفي على جواتب كثيرة من ألمعيته وفرط ذكائه ودقته في العمل ، وحافظته القوية النادرة المثال التي اشرت اليها قبل قليل : ولكنني أقولها لله - وقد رحل علامتنا الى دار الخلود - ان هذه الهفوات ما كانت لتفوته ، لو تولى بنفسه مراجعة تجارب الطبع: الاومن الصعوبات التي صادفتني أيضا ، هي أن الكثير من المراجع والكتب التي استند اليها علامتنا الفقيد وعوئل عليها في الحواشي والتعليقات على الحوادث، أو تلك الني اعتمدها في ذكر مير الاعلام الواردة في متن الكتاب، جاءت غفلأ من أرقام الصفحات * فكنت مضطرا الى مراجعة العشرات من صفحات ذلك المرجع أو المصدر ، عساني أحظى ببغيتي، من عبارة غامضة، أو اسم غير واضح القراءة، فكانت حصيلة ذلك مراجعة العشرات من المصادر والمراجع الباحثة في المضامين المشابهة والحوادث المعاصرة* وبعد الفراغ من المطابقة والمقابلة بين المخطوطة المصورة و المسودات، رأيت من الاصوب ترقيم الحواشي والتعليقات التي أثبتها المحقق بارقام متسلسلة بلغت ال (500) حاشية، وما عدا ذلك فقد ذيلتها باسمي مشيرا اليها بهذه العلامة (4) تمييزا لها عن تعليقات المحقق، وكنت أهدف في ذلك الى آمرين، أولهما : الامانة العلمية، وثانيهما : حصر المسؤولية 0 وكلا الامرين يقتضيهما مبدأ الحفاظ على التاريخء ولما كان الكتاب من المصادر التاريخية الاسلامية المهمة رأيت من الواجب المحتم اتماما للفوائد المتوخاة منه ب أن ألحقه بجملة من الفهارس، فوضعت اضافة الى فهرس موضوعات الكتاب، ثمانية (4)
صفحه ۱۵
============================================================
ارس مي:- - فهرس الاشخاص: 2- فهرس الامم والقبائل والملل والنحل: 3 - فهرس الامكنة والبقاع: 4- فهرس الايام والحوادث والوقائع رس الشر 6- فهرس بنقش خاتم الرسول والخلفاء من بعده رس عمرانى عام - فصرس المراجع والمصادر: فان وفقنا في عملنا فهذا حسبنا، وأن ليس للانسان إل ى وختاما لا يسعني وقد انتهى طبع انكتاب إلا أن اتقدم بالشكر الوافر وبالثناء العاطر على جهود وزراء الاعلام الاساتذة : شفيق الكسالي، وحامد الجبوري، وصلاح عمر العلي، وعبدالله سلوم السامرائي، ووكيل الوزارة الاستاذ زكي الجابر ، الذين كان لهم الفضل في تبني فكرة تشر الكتاب واخراجه ومتابعة مراحل طبعه، فلهم مني ومن عائلة الفقيد وافر الشكر وجزيل الامتنان : كما اشكر الصديق الاستاذ كوركيس عواد الذي افادني كثيرا يملاحظاته القيمة وارى من الواجب كذلك أن اثني على جهود السادة: الاستاذ كريم المطيري رئيس المؤسسة العامة للصحافة والطباعة، وألسيد ياسين الطائي مدير مطيعة الحكومة، وكذلك موظفي وعمال مطابع الحكومة والجمهورية الذين لمست منهم كل عون والله الموفق الى سواء السبيل: تالم تالوى بفهاد 7ااا-. 197
صفحه ۱۶
============================================================
ه ش رونسر
31 .9 ا: 15 4- لتاب مزاود لواب؟
چاتار.
ال يتهك ولم ايع انو ا42 1 نصع للحله.ل ن رالازوى
ى سم خ خن
چرهند س 2 :2 .
فانه 8 الصفحة الاولى من الخطوط الاعل
صفحه ۱۷
============================================================
ادم وخسامنهاء الجاتوفى وطذم ل العرسنه و خمهنار واسبففيء كما هدبرعبد فو زح سرلك و للظ نضر انوهور الباد را اللاء عزه لا نواب دخنا اكازة ه بسبناه لدرا لهغد مندان مرفتما ااموا وهو مر بضر فمده وا ابنه لشحهنزبود ماادفرما لسدسد يا صيدرح لحبه فدسرلهبه ريقمم اسنهضر عده بهلرامرا لفضاه ببا لو ظاه ب 1طف عم طلمرنه فوسهبرك دانو يغد ادو استجب مد ال ته عبد الملم لبن رنجاد . لسن ا س ك بر المهر امب واللارهمالله تا رانفضا لدوله الهاسبه فتجان را بققو ملكه ولابز ول سلطانه هم الجا ند در ا يليالمدمنرى ملوا عملر سد الم سلم نهراشه چيين
محرا دنى لائ علم الد الط ببنز الطاهر رد خلاله
رم 9 4 ر انچرقروى لهر الصفحة (لا9) من المخطوط الاصل
صفحه ۱۸
============================================================
و بڑر ترجمة المؤلف وصفت الكتات
صفحه ۱۹
============================================================
م
ت ~~4 0 اا ه ن 1 06* 0 ا،به
ان التةيه(ي ل هيته اد 6 ه م ر2بقممد ه 11 ق 0 وكر
ه7 3 ل -33 60 8 بة -0 دد ان 9 4 49-4 ~~بتهى د
2 تعهة با سميقه قله كهر 0 ة4 ه
ى ذ 9 47 6 8 10 00 ت و فه ل ل3ب. : 6 مد 1 قه ه .61 90 ه ن
م9 1 ~~و
تت1
ر ه وة
.
1
صفحه ۲۰