160

مختصر الشمائل المحمدية

مختصر الشمائل المحمدية

پژوهشگر

اختصره وحققه محمد ناصر الدين الألباني

ناشر

المكتبة الإسلامية-عمان

محل انتشار

الأردن

ژانرها

عن عائشة ﵂ قَالَتْ إِنَّمَا كَانَ فِرَاشُ رسول الله الَّذِي يَنَامُ عَلَيْهِ مِنْ أَدَمٍ حَشْوُهُ لِيفٌ [١٧٣]
(ضعيف جدا)
٢٨٣ - جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سُئِلَتْ عَائِشَةُ مَا كَانَ فِرَاشُ رَسُولِ الله فِي بَيْتِكِ قَالَتْ مِنْ أَدَمٍ حَشْوُهُ مِنْ لِيفٍ وَسُئِلَتْ حَفْصَةُ مَا كَانَ فِرَاشُ رَسُولِ الله فِي بَيْتِكِ قَالَتْ مِسْحًا نَثْنِيهِ ثَنِيَّتَيْنِ فَيَنَامُ عَلَيْهِ فَلَمَّا كَانَ ذَاتَ لَيْلَةٍ قُلْتُ لَوْ ثَنَيْتَهُ أَرْبَعَ ثَنْيَاتٍ لَكَانَ أَوْطَأَ لَهُ فَثَنَيْنَاهُ لَهُ بِأَرْبَعِ ثَنْيَاتٍ فلم أصبح قال ما فرشتموا لِيَ اللَّيْلَةَ قَالَتْ قُلْنَا هُوَ فِرَاشُكَ إِلَّا أَنَّا ثَنَيْنَاهُ بِأَرْبَعِ ثَنْيَاتٍ قُلْنَا هُوَ أَوْطَأُ لَكَ قَالَ رُدُّوهُ لِحَالَتِهِ الْأُولَى فَإِنَّهُ مَنَعَتْنِي وَطَاءَتُهُ صَلَاتيَ اللَّيْلَةَ
٤٧ - بَابُ مَا جَاءَ فِي تَوَاضُعِ رَسُولِ اللَّهِ
(صحيح)

1 / 173