Mukhtaṣar Kitāb 'Durrat al-Ghawwās' - within 'Āthār al-Mu'allimī'
اختصار كتاب «درة الغواص» - ضمن «آثار المعلمي»
پژوهشگر
أسامة بن مسلم الحازمي
ناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٣٤ هـ
ژانرها
20 / 203
(^١) ورد (سائر) بمعنى الجميع في كتب اللغة وأجازه أبو علي الفارسي وغيره. انظر شرح الخفاجي (ص ٤٨). (^٢) ورد في استعمال العرب وَضْعُ كلٍّ منهما موضع الآخر، كما في شرح الخفاجي (ص ٦٢). (^٣) انظر كلام ابن برّي على هذا المعنى، فإنَّه معترض عليه. الحواشي (ص ٧٣٥). (^٤) جوَّز ابن خالويه هذا الاستعمال، كما تجده في حواشي ابن برّي وابن ظفر (ص ٧٣٥). (^٥) قال الخفاجي في شرحه (ص ٧٥): «وما ذكره من التخطئة خالفه فيه بعضهم».
20 / 205
(^١) ذكر الزبيدي في التاج (١٠/ ٣٢٢): أنَّ لغة الضم حكاها ابن سِيده وابن السكيت من أهل البصرة، ونقل عن شيخه الفاسي جوازها. انتهى. (^٢) قال الإمام الأزهري في تهذيب اللغة (٦/ ٤١٨): «وخطَّأ بعض الناس قول القائل: فلانٌ يستأهل الكرم ... ثم قال: وأمَّا أنا فلا أنكره ولا أخطّئ مَن قاله لأني سمعته ... ثم ذكر الأدلة على هذا. وانظر حواشي ابن برّي (ص ٧٣٦). (^٣) راجع كلام ابن برّي وابن ظفر على هذه المسألة (ص ٧٣٧). (^٤) جوَّز الصاغاني الوجهين، بل إنَّ ابن برّي رجح عكس ما قاله الحريري. انظر حواشيه (ص ٧٣٨)، وانظر شرح الخفاجي (ص ١٠٢).
20 / 206
(^١) هذا واردٌ وجائزٌ كما تجده في حواشي ابن برّي (ص ٧٣٩). وانظر شرح الخفاجي (ص ١٠٨). (^٢) راجع شرح الخفاجي (ص ١٢٠). (^٣) هكذا وجدتها، وفي الدرّة: دوويٌّ ــ بلا مدّ ــ. (^٤) قال الخفاجي في شرحه (ص ١٣١): «ما ذكره ليس بصواب ... وقد حكى أهل اللغة فيهما الإسكان أيضًا تنبيهًا على أصله وإنْ شذّ وبهما نطقت العرب، وقد قرئ به ووردت المشْورة على أصلها في حديث البخاري ...». وانظر تاج العروس مادة (شور).
20 / 207
(^١) أثبت الخفاجي في شرحه لغة الإعجام وذكر أنها وردت في الحديث وكلام العرب. (^٢) قال ابن برّي في حواشيه (ص ٧٤٦): «هذا القول غير معروف عند أحد من البصريين» اهـ.
20 / 208
(^١) قال الخفاجي: «ما ذكره ليس بمتفقٍ عليه فقد حكى الأصمعي وأبو عبيدة أنَّه يجوز تأنيثه وتذكيره كما في الصحاح» اهـ.
20 / 209
(^١) قلت: ورد (برَّ) بوزن ضرب كما في القاموس، وجاء (شم) بوزن قتل على أن اللغة التي حكاها الحريري في (برّ) و(شم) أفصح وأعلى. وانظر شرح الخفاجي (ص ١٨٦). (^٢) أفاد الخفاجي وغيره أنَّ (أَشرّ) ورد في الكلام الفصيح كثيرًا، وقرئ به في قوله تعالى: ﴿مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ﴾، وقال رؤبة: * بلال خير الناس وابن الأخير * وانظر الصحاح (٢/ ٢٩٥). (^٣) في حواشي ابن برّي: «لم يحك الأرياح أحدٌ من أهل اللغة غير اللحياني وقد استعمل هذه اللفظة عمارة بن عقيل في شعره»، وقال الفاسي في شرح كفاية المتحفظ (ص ٤٤٣): «وربّما قالوا أرياح للفرق بين جمع رُوح كما أوضحته في شرح نظم الفصيح وحاشية الدرة وغيرهما خلافًا لمن أنكره كالحريري» اهـ. وانظر تاج العرس (١٠/ ١٤٨).
20 / 210
(^١) قلت: في الدرة: (يامَنَ، وشائَمَ)، وأمَّا تيمَّن فقد ذكرها الحريري بمعنى آخر وهو: أن يتوسَّد الرجل يمينه ــ كما في الدرة (ص ٦٠)، وتهذيب الخواص لابن منظور (ص ١٨٠)، ووقع في طبعة الجيل (ص ٢١٣) مثل ما هو هنا. (^٢) في الدرة (ص ٦٤): «كم عبيدًا لك». (^٣) ما منعه الحريري هنا من مجيء تمييز (كم) جمعًا أجازه الكوفيون ومنعه البصريون كما في شرح الكافية لابن مالك (٤/ ١٧١١).
20 / 211
(^١) في هذا خلاف انظره في شرح الخفاجي (ص ٢٣٤). (^٢) قال الخفاجي (ص ٢٣٩): «رُدَّ ما ذكره، وصحَّةُ ما ادَّعى الوهم فيه أشهر من «قفا نبك»، وحاجة عند الخليل ــ كما في العين أصلها حائجة فلهذا جُمعتْ على حوائج، وكذا قاله ابن دريد وأبو عمرو بن العلاء» وانظر بقية كلامه، وراجع تهذيب الخواص لابن منظور، وتاج العروس (٢/ ٢٥). (^٣) في الدرّة: هو. (^٤) قال الخفاجي في شرحه (ص ٢٤٩): «ما أنكره صحيح فصيح وشائعٌ نظمًا ونثرًا ووقع في كلام أفصح من نطق بالضاد في حديث صحيح قال فيه: «هل بقي أحدٌ من قرابتها». وانظر بقية المسألة فيه، وفي كتاب تلميذه البغدادي شرح أبيات المغني (٢/ ١٧٤)، وكذا تاج العروس (١/ ٤٢٢).
20 / 212
(^١) قال ابن برّي في حواشيه (ص ٧٦١): «هذا الذي أنكره قد ورد السماع به» اهـ. وانظر شرح الخفاجي (ص ٢٥٢). (^٢) قال ابن برّي في حواشيه (ص ٧٦٢): «إعادة بين ههنا جائزة على جهة التأكيد» اهـ. (^٣) قال ابن ظفر: «علم الأستاذ أبي محمد ــ يعني الحريري ــ بهذا تأخَّر عن إنشائه المقامات، وكل ما في المقامات إلا قليلًا على الوجه الذي أنكره منه ... وذكر أمثلة». وقال الرضي في شرحه على الكافية (القسم الثاني، المجلد الأولى ص ٤٣٨): «وقد تقع إذْ وإذا في جواب بينا وبينما، وكلتاهما إذْن للمفاجاة، والأغلب مجيء «إذْ» في جواب بينما، و«إذا» في جواب بينا» ثم ذكر شاهدًا على ذلك.
20 / 213
(^١) جوَّز الفيروز آبادي جمع فمٍ على أفمام، وذكر شارحه الزبيدي الخلاف في المسألة فانظرها فيه (٩/ ٤٠٤)، وراجع شرح الخفاجي (ص ٢٨٥). (^٢) ورد (عقربة) بالتاء، وعليه يجوز تصغيره على عقيربة. انظر القاموس مادة (عقرب) وشرحه (١/ ٣٩٥ - ٣٩٦).
20 / 214
(^١) أفاد الخفاجي في شرحه (ص ٢٩١): أنه جاء عن العرب تنوين دنيا. (^٢) في القاموس وشرحه التاج (٤/ ٣٠٥): «(خرمش): أهمله الجوهري، وقال الليث: خرمش الكتاب والعمل (أفسده) وشوَّشه، وكذلك الخربشة، والباء والميم يتعاقبان، وقال ابن دريد: خرمش الكتاب كلامٌ عربيٌّ معروف، وإن كان مبتذلًا» اهـ.
20 / 215
(^١) قال الخفاجي في شرحه (ص ٣٣٩): «هو مما تبع فيه ابن الأنباري في كتابه الزاهر، وهو سَفْسَاف القول وضرب من الهذيان والفضول ...» ثم ذكر الشواهد على صحة ذلك. (^٢) ردّه الخفاجي في شرحه (ص ٣٤١). (^٣) قال الخفاجي: «هذا أيضًا من تحجير الواسع، فإنَّ ما منعه قد صرّح به أهل اللغة ...» وذكر الشواهد.
20 / 216
(^١) قال السيوطي في الهمع (٥/ ٣١٤): «وجوَّز الكوفية دخولها في جزئيهما أي المضاف والمركب فيقال: الثلاثة الأثواب، والخمسة عشر رجلًا، والبصريون قالوا: الإضافة لا تجامع (أل)» اهـ.
20 / 217
(^١) في شرح الخفاجي (ص ٣٧٣) أنه قال: «الذي صرّح به أئمة اللغة مخالفٌ لما ادَّعاه ...» وذكر الشواهد. (^٢) حكى المجد والفيومي فيها لغةً كتعب فيقال: (دَفِيءَ).
20 / 218
(^١) قال ابن برّي في حواشيه (ص ٧٨٢): «هذا الذي ذكره من الفرق بين كيت وكيت وذيت وذيت هو مذهب ثعلب ومَن تابعه، وأمَّا الخليل وسيبويه وأبو زيد فلا يفرقون بينهما ...». (^٢) الذي في الدرة عكس ما ههنا فانظره (ص ١٣٦).
20 / 219
(^١) في الدرة: كلتا، وهو الصواب. (^٢) قال الخفاجي في شرحه (ص ٤٠١): «ليس الأمر كما ذكره فإنَّ فتح الغين وتسكينها جائز سماعًا وقياسًا ...». (^٣) قال الزبيدي في التاج (٢/ ٣٧٣): «فيكسر وقد يفتح وبهما قال ابن السكيت والفارابي وتبعه الجوهري، والكسر أفصح وعليه اقتصر الأكثرون منهم ابن قتيبة وثعلب والأزهري» اهـ. وانظر شرح الخفاجي (ص ٤٠٧). (^٤) في الدرّة: مُعْيٍ، وفيها: (عييٌ) لكن خصَّ الأول بالحركة، والثاني بالقول والرأي كما نقله عن أهل اللغة. انظر (ص ١٤٤).
20 / 220
(^١) في كتاب الأفعال للسرقسطي (١/ ٤٦٨): «خَطِيءَ خِطأً: تعمَّد الذنب وخَطِيء السهم الهدف: لم يصبه، وأخطأ: أصاب الذنب على غير عَمْدٍ، هذا الأعمُّ، وفي لغةٍ بمعنًى واحد غير العمد» اهـ. (^٢) في الدرة (ص ١٥٢): خِطْءٌ ــ بكسر الخاء وسكون الطاء ــ وكذا هي في المعاجم. (^٣) في شرح الخفاجي (ص ٤٣٠): «ليس ما ادَّعاهُ صحيح، وفي القاموس نشب في الشيء: نشم، وفي البخاري: «لم ينشب أنْ مات» اهـ.
20 / 221
(^١) في المخطوط مرسومةٌ: الغائب. (^٢) في الصحاح (٢/ ٥٧٩): «أصره يأصره أصْرًا: حَبَسه، والموضع مَأْصِرٌ ومَأْصَرٌ» اهـ. وفي القاموس: «والمأصر كمجلس ومرقد: المحبس» اهـ. فأنت ترى أنهما ذكرا الوجهين. (^٣) في الدرة: بكسر الباء مع همزة الوصل. (^٤) قال ابن هشام في المغني (١/ ١٨٠) عن (رُبَّ): «وليس معناها التقليل دائمًا خلافًا للأكثرين، ولا التكثير دائمًا خلافًا لابن درستويه وجماعة، بل ترد للتكثير كثيرًا، وللتقليل قليلًا» اهـ.
20 / 222
(^١) القائل هو المعلمي ﵀. (^٢) قال الخفاجي في شرحه (ص ٤٤٠): «إنكاره لأنْصَفَ ليس من الإنصاف».
20 / 223