54

مختصر الكامل في الضعفاء و علل الحديث

مختصر الكامل في الضعفاء وعلل الحديث

پژوهشگر

أيمن بن عارف الدمشقي

ناشر

مكتبة السنة

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۵ ه.ق

محل انتشار

القاهرة

ژانرها

علوم حدیث
وَقَالَ مَنْصُور الْفَقِيه: إِمَام من أَئِمَّة الْمُسلمين.
وَعبد الله بن مُحَمَّد بن سيار الفرهاذاني
قَالَ ابْن عدي: كَانَ من الْأَثْبَات، وَكَانَ لَهُ بصر بِالرِّجَالِ، سَأَلته أَن يملي عَليّ عَن حَرْمَلَة بن يحيى شَيْئا، فَقَالَ: يَا بني ﴿وَمَا تصنع بحرملة؟ إِن حَرْمَلَة ضَعِيف﴾ ثمَّ أمْلى عَليّ عَن حَرْمَلَة ثَلَاثَة أَحَادِيث وَلم يزدني.
وَالْحُسَيْن بن مُحَمَّد بن مودود [أَبُو عرُوبَة] الْحَرَّانِي
قَالَ ابْن عدي: كَانَ عَارِفًا بِالْحَدِيثِ وَالرِّجَال، مفتي أهل حران، أشفاني حِين سَأَلته عَن قوم من رواتهم.
وَعلي بن سعيد بن بشير عَلَيْك الرَّازِيّ
[قَالَ ابْن عدي]: سَأَلت عَنهُ الْهَيْثَم الدوري، فَقَالَ: كَانَ يسمع الحَدِيث، وَمن أَرَادَ أَن يقدم من الشُّيُوخ قدمه، وَمن أَرَادَ أَن يُؤَخِّرهُ أَخّرهُ.
من مدح الْحجاز وَالْعراق ورواتهما وذم الْبَصْرَة والكوفة وبغداد ورواتهم
قَالَ عمر بن قيس: مَا ينصفنا أهل الْعرَاق، نأتيهم بالقاسم بن مُحَمَّد وَسَالم بن عبد الله الطّيب بن الطّيب، ويأتونا بنظرائهم زَعَمُوا: بِأبي التياح وَأبي قلَابَة، أَسمَاء المقاتلين، لَو أدركنا أَبَا الجوزاء لأكلناه بِتَمْر، وَلَو أدركنا الشّعبِيّ لشعب لنا الْقُدُور، وَلَو أدركنا النَّخعِيّ لنخع لنا الشَّاة!

1 / 92