وبالتزام تَقْيِيده مثل جنَاح الذل ونار الْحَرْب
وبتوقفه على الْمُسَمّى الآخر مثل ﴿ومكروا ومكر الله﴾
والحقيقة لَا تَسْتَلْزِم الْمجَاز
وَبِالْعَكْسِ الْأَصَح الاستلزام
مَسْأَلَة وَالْمجَاز وَاقع خلافًا للاستاذ وأبى الْعَبَّاس وَغَيرهمَا
وعَلى الأول الْمجَاز أغلب وقوعا
قَالَ ابْن جنى أَكثر اللُّغَة مجَاز
قَالَ أَبُو الْعَبَّاس الْمَشْهُور أَن الْحَقِيقَة وَالْمجَاز من عوارض الْأَلْفَاظ
1 / 44