============================================================
ى (1) 2 (2)3 -4 عني(11. ولم يغن في العلم يوما، آي : لم يليث](2).
11و(3) غنم الغنم (3) : القطيع .
(2) اضنظ الغنظ : اشد الكرب والهم(6).
الغائط، والغوطة : الوادي الواسع، والمكان المطمئن(5) ، وكان يقصد (5) س غوط سو للحدث ثم كثر فسمي به، والعوط : عنق الأرض الأبعد.
هو ل غور، غرر التغوير(6) : نوم القائلة، وأصله: دخول الغار، ويرزوى : و(6).
(7) التغرير (7)، والغرار [149 أ] : هو التهويم. عسى الغوير أبؤسا، آي : (8) و عسى الغار أن يكون ذا بأس، وهو مثل يضرب لما يتوقع شره (8).
بد. و(ە). بره يرراهه لواغار: اسرع العدو، وكيما نغير(6): نسرع للنحر.
غوى تغاوؤا عليه: تعاونوا عليه غيا وجهلا.
و/(10) غور والغار: الجنع الكثير] (110 .
(1) النهاية 392/3، أي : اضرقها عني . كقوله تعالى: *ليكر آتري ينهم يومهذشان ينيه)* [عب) أي: يكفه ويكفيه . يقال: أغن عني شرك، أي : اصرفه وكفه.
(2) من م و ج.
النهاية390/3.
(3) النهاية 389/3.
(4) النهاية 395/3، 396 ومنه الحديث : للتنزل أمتي بغائط يسمونه البصرةه أي بطن مطمئن من ج (5) الارض. وفيه «إن فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق، الغوطة: اسم البساتين والمياه حول دمشق، وهي غوطتها .ه (6) الفائق 240/2.
(7) السابق، النهاية 393/3_398.
(8) أمثال الميداني 640/1، النهاية 3/394.
(9) النهاية 3/394.
(10) من م و ج.
480
صفحه ۴۸۲