============================================================
أي : لا تدع المواساة من فضل مالك.
(1) حول بك آحاول(41: آطلب الشيء بالحول، وهو القوة، من أحال دخل *ه يه يه (2)2 الجنة(2)، أي : أشلم، لأنه [53] حال عن الكفر، أي : تغير.
3) دده (4 9006 (05). 2) حيل وآرزض مستحيلة (11: مستقيمة(15، واستحال15: نظر، واستحل كذا: وحال البخر (6) : طينه الأسود.
.(6) 11 انظره، حوذ الحوذ: السوق السريع، والأحوذي : الخفيف في الشيء، لحذقه، (7) هو المشمر في الأمر، القاهر له، وحاذ عليها بحدودها (7) ، وقيل : أي: حافظ، والحاذ: الظهر، ومنه: خفيف الحاذ(8)، وحاذ المشن، والر وحاله: ما وقع عليه اللبد من ظهر الفرس، والحاذان: ما وقع عليه س
الذنب من آدبار الفخذين، والحاذ: نبت .
(9)0-6 حوز كان أحوزيا (9)، أي : حسن التذبير، وأصله في سياقة الإبل.
دى 212/2، ديات : 7، الفائق 311/1، حلية الأولياء 1/ 155، عن صهيب آن رسول الله (1) كان يدعو أيام حنين: اللهم بك أحاول، وبك أصاول، وبك أقاتل.
(2) الفائق 311/1، والنهاية 423/1 .
(3) ابن سلام ]/423، الفائق 157/3، النهاية 464/1.
لم تذكر كتب اللغة والحديث هذا المعنى، ففي التهذيب 5/ 241: وكل شيء أستحال عن قجن (4) الاستواء إلى العوج يقال له: مستحيل، الصحاح 1681/4، ابن سلام 423/4، القاموس 363/3، اللسان 185/11، والتاج 7/294.
خ357/4، تعبير : 29، النهاية 463/1.
(5) حم 40/4-41 عن ابن عباس: أن جبريل عليه السلام قال للنبي : لو رأيتني وأنا آخد (6) من حال البحر فأدشه في في فرعون.
الفائق 301/1، النهاية 457/1.
(7) جه1378/2، زهد: 4 النهاية 457/1.
(8) (9) التنبيه و11أ وب، النهاية 451/1 ه عن عائشة أن عمر بن الخطاب كان والله أحوزيا نسيج وحده، وقد أعد للأمور أقرانها.
219
صفحه ۲۲۱