محیط در زبان

صاحب بن عباد d. 385 AH
43

محیط در زبان

المحيط في اللغة

پژوهشگر

محمد حسن آل ياسين

ناشر

عالم الكتب

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م

محل انتشار

بيروت

العين، فجعلها أول الكتاب، ثم ما قرب منها؛ الأرفع فالأرفع (^٨). وهذه صورة الحروف على الولاء؛ وذِكْرُ نسبتها إِلى مخارجها، وهي تسعة وعشرون حرفًا: ع. ح. هـ. خ. غ حَلْقِيَّة (^٩) ق. ك لَهَوِيَّتَان (^١٠) ج. ش. ض شَجْريَّة ص. س. ز أَسَلِيَّة ط. د. ت نِطْعيَّة ظ. ذ. ث لِثويَّة ر. ل. ن ذَلَقيَّة ف. ب. م شَفَويَّة ي. و. ا. [الهمزة] (^١١) هوائية *** [/٢ أ] فإِن قال قائل: فَلِمَ ابتدأَ الخليل بالعين؛ وقد قال سيبويه وجماعةٌ [من] (^١٢) النحويين: لحروف العربية ستة عشر مخرجًا، فأقصاها مخرجًا: الهمزة والهاء، ومن وسط الحلق: العين والحاء، وأدناها: الغين والخاء؟ (^١٣).

(^٨) «فالأرفع» لم ترد في ك. (^٩) في الأصل خرم بمقدار هذه الكلمة أصلح وكتب عليه «حلقية» بخط آخر. (^١٠) في الأصلين: «لهويّان»، وما أثبتناه من العين:١/ ٥٨. (^١١) زيادة من العين:١/ ٥٨ ليكون المجموع تسعة وعشرين حرفًا. (^١٢) زيادة من ك، والظاهر أنها قد سقطت من ناسخ الأصل بعد أن ضبط «جماعة» بالتنوين. (^١٣) يراجع كتاب سيبويه:٢/ ٤٠٥.

1 / 60