محمد اقبال: سيرته وفلسفته وشعره
محمد إقبال: سيرته وفلسفته وشعره
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۲۶۳ وارد کنید
محمد اقبال: سيرته وفلسفته وشعره
عبد الوهاب عزام d. 1378 AHمحمد إقبال: سيرته وفلسفته وشعره
ژانرها
أنفاس زامر سموم لحن
إن كان لم يطهر به ضمير
بالشرق والغرب في رياض
من الشقيق شاقني المسير
فما مررت بينها بمرج
شقت به جيوبها الزهور
16
وفي آخر ديوانه الذي سماه «زبور العجم» منظومة مثنوية طويلة سماها بندگي نامه «كتاب العبودية»، بين فيها جناية العبودية على الحياة كلها، وفضل الحرية عليها. وطبق رأيه على الفنون في فصل من المنظومة عنوانه «الفنون الجميلة عند العبيد».
فقال عن الموسيقى:
نغمة العبودية خالية من نار الحياة، وألحانها مسفة مثلها. قلب متجمد لا حرارة فيه، حرم لذة الحاضر والمستقبل. يظهر في مزماره سره والموت الطويل في لحنه. إنه يعلك ويذلك، وينفرك من الحياة ويملك.
صفحه نامشخص