مهذب در خلاصه سنن بزرگ
المهذب في اختصار السنن الكبير
ویرایشگر
دار المشكاة للبحث العلميِ، بإشراف أبي تَميم يَاسر بن إبراهيم
ناشر
دار الوطن للنشر
ویراست
الأولى
سال انتشار
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م
ژانرها
أكثر الحيض
١٣٨٧ - ابن إدريس، عن مفضل بن مهلهل، عن سفيان، عن ابن جريج، عن عطاء قال: "أكثر الحيض خمسة عشر". ورواه ابن المبارك، عن سفيان، وإليه ذهب أحمد بن حنبل.
١٣٨٨ - وكيع وابن مهدي، عن الربيع بن صبيح، عن عطاء: "الحيض خمسة عشر، فإن زادت فهي مستحاضة". الربيع عن الحسن قال: "تجلس خمسة عشر". قال ابن مهدي: "كانت عندنا امرأة حيضها خمسة عشر".
١٣٨٩ - مطرف بن عبد الله، ثنا عبد الله بن عمر، عن أخيه وربيعة ويحيى بن سعيد، قالوا في الحائض: "إن أكثر ما تكف عن الصلاة خمس عشرة ثم تغتسل وتصلي". ثم قال: عبد الله: "أدركت الناس وهم يقولون ذلك".
١٣٩٠ - يحيى بن آدم، نا شريك قال: "عندنا امرأة تحيض خمس عشرة من الشهر حيضًا مستقيمًا صحيحًا". وقال الحسن بن حي: "أكثر الحيض خمس عشرة".
١٣٩١ - حماد بن زيد، عن الجلد بن أيوب، عن معاوية بن قرة، عن أنس قال: "المستحاضة تنتظر ثلاثًا، خمسًا، سبعًا، تسعًا، عشرًا لا تتجاوز". رواه ابن علية، عن الجلد، عن معاوية قال: قال أنس: "قرء الحائض خمس، ست، سبع، ثمان، عشر ثم تغتسل وتصوم وتصلي". ورواه الشافعي عن ابن علية وقال: قال لي ابن علية: الجلد: أعرابي لا يعرف الحديث. وقال لي: قد استحيضت امرأة من آل أنس، فسئل ابن عباس عنها فأفتى فيها وأنس حي، فكيف يكون عند أنس ما قلت من علم الحيض ويحتاجون إلى مسألة غيره؟ . الجلد: ضعيف.
١٣٩٢ - سليمان بن حرب، نا حماد بن زيد قال: "ذهبت أنا وجرير بن حازم إلى الجلد، فحدثنا بحديث معاوية بن قرة عن أنس في الحائض فذهبنا نوقفه، فإذا هو لا يفصل بين الحائض والمستحاضة".
قال المؤلف: روي في أقل الحيض وأكثره أحاديث واهية بيناها في الخلافيات.
1 / 318