155

مفضلیات

المفضليات

پژوهشگر

أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون

ناشر

دار المعارف

شماره نسخه

السادسة

محل انتشار

القاهرة

١ - (أَمِنْ آلِ هِنْدٍ عَرَفْتَ الرُّسُومَا ... بِجُمْرَانَ قَفْرًا أَبَتْ أَنْ تَرِيما)
٢ - (تَخَالُ مَعَارِفَهَا بَعْدَ مَا ... أَتَتْ سَنَتَانِ عليها الوُشُومَا)
٣ - (وَقَفْتُ أُسَائِلُهَا نَاقَتَي ... ومَا أَنَا أَمْ مَّا سُؤَالِي الرُّسُومَا)
٤ - (وذكَّرَني العَهْدَ أَيَّامُهَا ... فَهَاجَ التَّذَكُّرُ قلبًا سَقِيمًا)
٥ - (فَفَاضَتْ دُمُوعِي فَنَهْنَهْتُها ... عَلَى لِحْيَتِي ورِدَائي سُجُومَا)
٦ - (فَعَدَّيْتُ أَدْمَاءَ عَيْرَانةً ... عُذَافِرَةً لا تَمَلُّ الرَّسِيمَا)
٧ - (كِنَازَ البَضِيعِ جُمَالِيَّةً ... إِذَا مَا بَغَمْنَ تَرَاها كَتُومَا)
٨ - (كأَنِّي أُوَشَّحُ أنْسَاعَهَا ... أَقَبَّ مِنَ الحُقْبِ جَأبًا شتيما)
٩ - (يحلي مثل القنا ذُبَّلًا ... ثَلاَثًا عَنِ الوِرْدِ قَد كُنَّ هِيمَا)

1 / 181