186

مدخل کبیر

ژانرها

وإنما صيروها كذلك ليكون لكل كوكب في كل حال من أحواله حظ في كل برج من البروج الاثني عشر لتمتزج دلالة الكواكب بدلالة البروج على الكون والفساد والخير والشر فلهذه العلل صارت حظوظ الكواكب السبعة في البروج الاثني عشر

صفحه ۴۴۰