تعنو لهن سبائك العقيان
إن الملوك إذا استوت ألبستها
بالمدح تيجانا على تيجان (17) إلى أحمد شوقي بك
يهنئه حين أنعم عليه بالرتبة الأولى العلمية
إن هنأوك بها فلست مهنئا
إني عهدتك قبلها محسودا
قد كان قدرك لا يحد نباهة
وسعادة فغدا بها محدودا (18) تهنئة الخديوي عباس الثاني بقدومه من الحج (1327ه-1909م)
منى نلتها يا لابس المجد معلما
أدينا ودنيا؟ زادك الله أنعما
صفحه نامشخص