بحلة إقبال ويمن وإيثار
ويمنه وانثر من سعودك فوقه
وتوجه بالبشرى ومره بإسفار
فلا زالت الأعياد تبغي سعودها
لدى ملك يسري على عدله الساري
ولا زلت في دست الجلال مؤيدا
ولا زال هذا الملك في هذه الدار
وقال أيضا يمدحه ويهنئه بعيد جلوسه في 8 يناير سنة 1901م:
ماذا ادخرت لهذا العيد من أدب
فقد عهدتك رب السبق والغلب
صفحه نامشخص