144

في إبطال قولهم: إن نفوس السموات مطلعة على جميع الجزئيات الحادثة في هذا العالم، وأن المراد باللوح المحفوظ نفوس السموات، وأن انتقاش جزئيات العالم فيها يضاهي انتقاش المحفوظات في القوة الحافظة المودعة في دماغ الإنسان (ص494) واستدلوا (ص496) - الجواب.

أما الملقب بالطبيعيات (ص509).

نذكر أقسامها (ص509).

وإنما لزم النزاع في الأولى من حيث إنه ... (ص512).

المسألة الأولى: (ص517) الاقتران بين ما يعتقد في العادة سببا، وما يعتقد مسببا ليس ضروريا عندنا بل كل شيئين ... (ص517).

المقام الأول (ص518) - المقام الثاني (ص525) ... فإن قيل وهذا يعد من نفس النبي أو من مبدأ آخر ... (ص534).

المسألة الثانية:

في تعجيزهم عن إقامة البرهان العقلي على أن النفس الإنساني جوهر روحاني قائم بنفسه (ص543).

والخوض في هذا يستدعي شرح مذهبهم في القوى الحيوانية والإنسانية (ص543)، ولهم فيه براهين كثيرة بزعمهم (ص546): البرهان الأول (ص548) - دليل ثان (ص554) - دليل ثالث (ص558) - دليل رابع (ص559) - دليل خامس (ص562) - دليل سادس (ص564) - دليل سابع (ص567) - دليل ثامن (ص569) - دليل تاسع (ص571) - دليل عاشر (ص572).

وكذلك ... على أن النفس يستحيل عليها العدم بعد الوجود (ص576)، ... أخذ يزعم أن الفلاسفة ينكرون حشر الأجساد (ص580)، وهذا الرجل كفر الفلاسفة بثلاث مسائل (ص587).

صفحه نامشخص