182

من روائع القرآن

من روائع القرآن

ناشر

موسسة الرسالة

محل انتشار

بيروت

ژانرها

ناظراه، ثم قسهما على الحال وقد وقفت عليه وتأملت طرفيه، فإنك تعلم بعد ما بين حالتيك، وشدّة تفاوتهما في تمكّن المعنى لديك، وتحبّبه إليك، ونبله في نفسك؛ وتوفيره لأنسك، وتحكم لي بالصدق فيما قلت، وبالحق فيما ادّعيت] (١).

(١) من أسرار البلاغة للشيخ عبد القاهر الجرجاني باختصار: ص ١٠١ و١٠٢.

1 / 190