============================================================
046/066 46/62666
بسم الله الواحد الذات المثلث ببالصفات : أسماء السبح ين تلميذا
هذه أسماء الاثنى عشر رسولا تلاميذ مخلصنا يسوع المسيبح له المجد ولذكره (نقلا من اليونانى) السجود:، نقلا من اليونأى : (1) برناباس ه8518 . وهو يوسيس ع7سه. صار رأسا للسيين، الاول : سمعون المسمى بطرس وهو كيفا م عهو 662055 0"2 هذا صار أسقفا على ماديولانه ويشر مع بولس وطاف معه بلادا كشيرة وبعد ذكر فى انجيل يوحنا وفى رسالة غلاطية.
مفارقته بولس طاف مع يوحنا المدعو مرقس ورجمه اليونانيون فى قرص الثاتى : اتدراوس عهع "دههه المدعو أولا للتلذة قبل أخيه بطرس 6003 واحرقوه.
الثالثت : يعقوب بن زبدى آخو يوحنا به308ه1 (حاشية) ذلك مذكور فى الا بركسيس فى فصل 168(1) حين قال : افرزوا الرابع : يوحنا بن زبدى آخو يعقوب 1286ه10 لبشرى برنابا وسال.
الخامس : فيلبس الذى من بيت عيدا الجليل مدينة اتدراوس وبطارس (2) يعقوب40 شسه: ( ابن يوسف الحطيب) أخوربنا يسوع المسيح أول السادس : برثولومارس *عهو8959ق5 اساقفة أورشليم ، أقام 28 سنة ثم استشهد بقتل اليهود له ورميهم إياه من فوق السابع : مى 25605هعه 2سع وهو لاوى أخو يعقوب بن حلفا جناح الهيكل: (3) سيلاس عهد خادم السكلمة مع بولس صار أسقفا على فوزشيه .
الثامن توماس عههد دده الذى يقال له التوأم الجوزاء للتوأمان ة التاسع : يعقوب بن حلفا أخو متى عها رى بههه لان حلفا كان لها الاثنانأبا(4) متياس عه"5ة ههه مضى إلى بلاد الحبشة الداخلة وبشر قيها وعذب ة العاشر : يهوذا أخى الرب كما سماه لوقا فى الانحيل وفى الابركسيس وسماءمنهم بعذابات كثيرة فأسلم فيما نفسه لله .
متى ومرقس وتداوس ولباوس 3ههه 2648605 (5) لوكاس (وليس هو الانجيلى) هذا استشهد على يد نيرون الملك بعد الحادى عشر : سمعان الغيور وهو ناثانائيل فى انجيل يوحنا استشهاد الرسولين بطرس وبولس ، وذلك آنه وجد يبشر فى نواحى رومية ومعه صحف ومدرجات من الرسل وهذا هو المذكور فى رسالة فيليمون وفى ك: الثانى عشر : متياس عهه هوو عل له القرعة مع رفيقه يوسف المدعر رسبانست اله تمع بتا حراسابة لرى نصار خن اتلبهاركب1 (1) هذا التقسيم حسب النسخة الفبطية - كالنسخة الائرية المقدسة الموجودة بدلا من يهوذا الخائن بولس(1) وهو المدعو أولا شاؤوبكتبة المتحف القبطى تحت رقم 17 وغيرها- وذلك قبل أن يقسم الكتاب بشكله الخال (1) جعطلته الكنيسة ثالث عشر الرسل لاختيار الرب له - بعد صعوده - ولجهاده العظم
صفحه ۹۷