مصباح الظلام في الرد على من كذب الشيخ الإمام ونسبه إلى تكفير أهل الإيمان والإسلام

عبداللطیف آل الشیخ d. 1293 AH
163

مصباح الظلام في الرد على من كذب الشيخ الإمام ونسبه إلى تكفير أهل الإيمان والإسلام

مصباح الظلام في الرد على من كذب الشيخ الإمام ونسبه إلى تكفير أهل الإيمان والإسلام

پژوهشگر

عبد العزيز بن عبد الله بن إبراهيم الزير آل حمد

ناشر

وزارة الشؤن الإسلامية والأوقاف والدعوة والأرشاد

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٤ - ٢٠٠٣ م

فالحق وضح وابلولج (١) وماذا بعد الحق إلا الضلال. فالله الله ترى الناس إللي (٢) . في جهاتكم تبع لكم في الخير والشر، فإن فعلتوا (٣) . ما ذكرت لكم ما قدر أحد من الناس يرميكم بشر، وصرتم كالأعلام هداية للحيران، فإن الله ﷾ هو المسؤول أن يهدينا وإياكم سبل السلام. والشيخ وعياله وعيالنا طيبين ولله الحمد (٤) ويسلمون عليكم، وسلموا لنا على من يعز عليكم السلام، وصلى الله على محمد وآله وصحبه (٥) اللهم اغفر لكاتبها ولوالديه ولذريته ولمن نظر فيه (٦) فدعا له بالمغفرة وللمسلمين وللمسلمات أجمعين) . [نص رسالة من أحمد التويجري وابنا عثمان إلى سليمان ردا على رسالته إليهم] فأجابوه برسالة ينبغي أن تذكر ونصها: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا (٧) سيد المرسلين.

(١) في (ق): " واضح وأبلج. (٢) في (م) و(المطبوعة): "الذين"، وهو الصواب، لكن المصنف التزم لفظ الرسالة دون تغيير. (٣) في (المطبوعة): "فعلتم "، وهو الصواب، والمثبت نص الرسالة. (٤) " ولله الحمد" ساقطة من (ق) و(م) . (٥) في (ق) و(م) زيادة: "أجمعين ". (٦) في (ق) و(م): "فيها". (٧) في (ق) و"المطبوعة" "سيدنا محمد ".

1 / 183