سألك وهو عبدك وأنا أسألك وأنا عبدك، أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تستجيب لي كما استجبت له، وأدعوك بما دعاك به عبدك أيوب إذ مسه الضر فدعاك أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين، فاستجبت له و كشفت ما به من ضر وأتيته أهله ومثلهم معهم، فإنه دعاك وهو عبدك وأنا أدعوك وأنا عبدك وسألك وهو عبدك وأنا أسألك وأنا عبدك أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تفرج عني كما فرجت عنه، وإن تستجيب لي كما استجبت له وأدعوك بما دعاك به يوسف إذ فرقت بينه وبين أهله وإذ هو في السجن فإنه دعاك وهو عبدك وأنا أدعوك وأنا عبدك، وسألك وهو عبدك وأنا أسألك وأنا عبدك، أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تفرج عني كما فرجت عنه، وأن تستجيب لي كما استجبت له، وصل على محمد وآله وافعل بي كذا وكذا. وتذكر حاجتك.
* 113 / 86، الدعاء بعد التسليمة الرابعة:
يا من أظهر الجميل وستر القبيح! يا من لم يؤاخذ بالجريرة ولم يهتك الستر يا عظيم العفو! يا حسن التجاوز! يا باسط اليدين بالرحمة! يا صاحب كل حاجة! 345 يا واسع المغفرة! يا مفرج كل كربة! يا مقيل العثرات! يا كريم الصفح! يا عظيم المن! يا مبتدئا بالنعم! قبل استحقاقها! يا رباه! يا سيداه! يا غاية رغبتاه! أسألك بك وبمحمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي بن الحسين و
صفحه ۷۰