أشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، إلها واحدا أحدا فردا صمدا لم يتخذ صاحبة ولا ولدا. عشر مرات.
92 / 65، وكان أبو الحسن موسى بن جعفر يدعو عقيب الفريضة فيقول:
اللهم! ببرك القديم، ورأفتك ببريتك اللطيفة، وشفقتك بصنعتك المحكمة وقدرتك بسترك الجميل، صل على محمد وآل محمد وأحي قلوبنا بذكرك واجعل ذنوبنا مغفورة وعيوبنا مستورة وفرائضنا مشكورة ونوافلنا مبرورة وقلوبنا بذكرك معمورة ونفوسنا بطاعتك مسرورة وعقولنا على توحيدك مجبورة وأرواحنا على دينك مفطورة وجوارحنا على خدمتك مقهورة وأسماءنا في خواصك مشهورة وحوائجنا لديك ميسورة وأرزاقنا من خزائنك مدرورة، أنت الله 271 الذي لا إله إلا أنت لقد فاز من والاك وسعد من ناجاك وعز من ناداك وظفر من رجاك وغنم من قصدك وربح من تاجرك. 272 * 93 / 66، وقل أيضا:
اللهم! 273 إني أدينك بطاعتك وولايتك وولاية رسولك صلى الله عليه وآله وولاية الأئمة من أولهم إلى آخرهم. تسميهم واحدا واحدا.
94 / 67، ثم تقول:
اللهم! إني أدينك بطاعتهم وولايتهم والرضا بما فضلتهم به غير منكر 274 ولا مستكبر 275 على معنى ما أنزلت في كتابك على حدود ما أتانا فيه وما لم يأتنا
صفحه ۵۹