============================================================
مصياح الطوم في معرفة الحى القيوم .
تاليف: العلامة شيخ الإسلام أحمد ين الحسن الرصص، تحقق: د العرتضى ين زيد العتطوري الضستي الطبعة الثدية 4 142ه - 2003م، مكتبة بدر للطباعة والتشر والتوزح ووحه الاستدلال بهذا الخبر على إمامته عليه السلام أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حعله مؤلى للكافة كنفسه. والمولى هو: المالك للتصرف، كما يقال: هذا مؤلى الدار، يراد به الذئ يملك التصرف فئها، فإذا ثبت أن عليا عليه السلام مالك التصرف على الأمة كان إماما؛ لأن والبداية والنهاية لابن كثير مجء ج7 ص383 وما بعدها.
5ص232. وقد جمع محمد بن جرير الطبري فيه مجلدين كما ذكره الذهي في طبقاته 254/2. وقد صنف الشيخ عبدالحسين الأميني موسوعة بحالها في شأن حديث الغدير هذا سماها (الغدير في الكتاب والسنة والأدب) خصئص الجزء الأول لطرق حديث الغدير، ثم ظل يلاحق الغدير في الشعر والنثر حسب الطبقات طبع منه امحلدا الطبعة الرايعة دار الكتاب العربي بيروت 51397- 1977م.
ورواه الترمذي 591/5 يرقم 3713. وابن ماجة ج1 يرقم 116 ص43، ويرقم 121 ص45. وابن ححر العسقلايي في الإصابة .5.212 (74
صفحه ۷۴