============================================================
مصياح الطوم في معرفة الحى القيوم .
تاليف: العلامة شيخ الإسلام أحمد بن الحسن الرصاص، تحقق: د العرتضى بن زيد العطوري الخستي الطبعة الثدية 4 142ه - 2003م، مكتبة بدر للطباعة والتشر والتوزيع 1.1224 25 ففيه دليل على عجزه من حيث لم يوجد وذلك محال أيضا. وقد أدى إلى هذه المحالات القول بالقديم الثاني؛ 3 فيجب القضآء بفساده(1)، ويدل على ذلك: { قل هو آلله 44 أحد [الاحلاص]، وقوله: وما من إله إلا إله وحد)
19 [الماندة:73]، فأخبرنا تعالى آنه لا إله غيره، وخبره تعالى يحب أن يكون مصدق(2)، فهذه حملة ما يلزم المكلف معرفته من مسآئل التوحيد.
(1) أي القول بالقدعم الثاني (2) وهو يجل عن قرين ثاني يمنع منه العقل والمثاني لو كان ثان وهما ضدان لظهر المنكر في البلدان ولم يسلم أول لتالي (36)
صفحه ۳۶