كيف هذا؟ كان هنا منذ أربعة وعشرين ساعة، والآن ليس هنا؟ فأين مسكنه إذن؟
الآنسة (تقبل ناحيته) :
سيدي ...
ريكو :
آه، مدام. مدموازيل. يا صاحبة العصمة، عفوا.
الآنسة :
سيدي خطؤك مرفوع ودهشتك طبيعية جدا. لقد تكرم السيد الرائد فترك لي حجرته نظرا لأني غريبة عن هذا المكان ولا أجد حجرة أبيت فيها.
ريكو :
آه، هذا شيء من أدبه. الرائد رجل ظريف مهذب.
الآنسة :
صفحه نامشخص