كادت تهد من الأصوات راحلتي
إذ سالت الأرض بالجرد الأبابيل(1 تردي بأشد كرام لاتنابلة
عند اللقاء ولا ميل معازيل وظلت عدوا أظن الأرض مائلة
لما سمؤا برئيس غير مخذول(2 فقلت : ويل ابن حرب من لقائكم
إذا تغطمطت البطحاء بالخيل (2 إني نذير لأهل البسل ضاحية
لكل ذي إربة منهم ومعقول(1 من جيش أحمد لا وخش تنابلة
وليس يوصف ما آنذرت بالقيل(1
صفحه ۳۱۶