عمير هذا قتله الحجاج بن يوسف في حين إمارته الجيش للمهلب في قتال الخوارج. وفيه يقول قائلهم : بجير! فاما أن تزور ابن ضابن
عميرا وإما أن تزور المهلبا(1
عامر بن الأكوع
قرأت على العقيلي ، أخبرك ابن خليل ، ثنا معالي بن محمد بن شرقيني ، ثنا الأنصاري ثنا الجوهري ، انا ابن حيوية ، انا الخشاب ، انا ابن فهم ، انا ابن سعد قال : الاكوع واسمه سنان بن عبد الله بن قشير بن خزيمة بن مالك بن سلامان بن أسلم بن أقصى . أسلم قديما هو وأبناؤه عامر ومسلمة ، وصحبوا النبي ماة جميعا . هكذا .. وقال ابن سعد : وكان شيخنا الحافظ آبو محمد عبد المؤمن بن خلف الدمياطى يقول : لا يعرف للأكوع صحبة ولا إسلام .
استشهد عامر بن الأكوع يوم خيبر(1) . وروينا خبره وشعره في الصحيح بطرق متعددة . وعن سلمة بن الاكوع قال : لما خرج عمي عامر بن سنان إلى خيبر مع رسول الله فجعل يسوق الركاب وهو يقول :
صفحه ۲۰۹