فكيف إذا حالفتها الحظوظ
وفاض الغدير وعم الثمر
ولم تبتدرها عوادي الزمان
فيطوى الكتاب وينهى السفر
فوا لهفة الفن مات العزاء!
ويا لوعة الحب، مات القمر!
1945
رثاء أحمد محرم
(وجهه صاحب الديوان إلى عميد الشعر العربي خليل مطران بك.)
لم يبق في الناس من خير ومن أدب
صفحه نامشخص