192

فكيف إذا حالفتها الحظوظ

وفاض الغدير وعم الثمر

ولم تبتدرها عوادي الزمان

فيطوى الكتاب وينهى السفر

فوا لهفة الفن مات العزاء!

ويا لوعة الحب، مات القمر!

1945

رثاء أحمد محرم

(وجهه صاحب الديوان إلى عميد الشعر العربي خليل مطران بك.)

لم يبق في الناس من خير ومن أدب

صفحه نامشخص