محن
المحن
پژوهشگر
د عمر سليمان العقيلي
ناشر
دار العلوم-الرياض
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
محل انتشار
السعودية
ژانرها
تاریخ
وَحَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الْبَغْدَادِيُّ عَنِ الْقَوَارِيرِيِّ حَدَّثَنَا حَمَّاد بن زيد وَحَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْمَاجِشُونُ مِثْلَهُ
قَالَ أَسَدُ بْنُ الْفُرَاتِ عَنْ زِيَادٍ عَنْ عَوَانَةَ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ لَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الثَّالِثُ مِنْ صِفِّينَ جَاءَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ فَأَنْهَضَ النَّاسَ وَنَهَضَ فِي كَتِيبَتِهِ وَنَهَضَ إِلَيْهِ ذُو الْكَلاعِ فَاقْتَتَلا فَقُتِلَ ذُو الْكَلاعِ وَقُتِلَ عَمَّارٌ وانتدب الْكَتِيبَتَانِ ثُمَّ الْتَقَى هَاشِمُ بْنُ عُتْبَةَ مَعَ حَوْشَب ذِي ظليم فَقتل هَاشم وَقتل ذِي ظليمٍ وَنَهَضَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُدَيْلٍ وَهُوَ صَاحِبُ عَلِيٍّ وَنَهَضَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَقُتِلَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَقتل عبيد اللَّهِ بْنُ بُدَيْلٍ
قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ وَقُتِلَ عمار وَأَبُو الْهَيْثَم بن التيهَان عِنْدَ سُرَادِقِ مُعَاوِيَةَ
قَالَ الْوَاقِدِيُّ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ مِنْ عَنْسَ حَلِيفُ بَنِي مَخْزُومٍ وَيُكَنَّى أَبَا الْيَقْظَانِ قُتِلَ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَلاثِينَ وَهُوَ ابْنُ ثَلاثٍ وَتِسْعِينَ وَدُفِنَ بِصِفِّينَ قَالَ وَكَانَ الْتَقَى كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ بِكَتِيبَتِهِ
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ وَحَدَّثَنَا ابْنُ سَنْجَرَ وَحَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ وَحَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ قَالَ رَأَيْتُ عَمَّارَ بْنَ يَاسِرٍ يَوْمَ صِفِّينَ شَيْخًا آدَمَ طَوِيلا وَالْحَرْبَةُ بِيَدِهِ وَأَنَّ يَدَهُ تُرْعَدُ
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ سَنْجَرَ عَنْ عَمْرِو بْنِ
1 / 119