محن
المحن
پژوهشگر
د عمر سليمان العقيلي
ناشر
دار العلوم-الرياض
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
محل انتشار
السعودية
ژانرها
تاریخ
وَحَدَّثَنِي فُرَاتُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَجَّاجِ رَبَاحُ بْنُ ثَابِتٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو مَعْمَرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ لَيْسَ عَلَيْهَا عَذَابٌ فِي الآخِرَةِ وَإِنَّمَا عَذَابُهَا فِي الدُّنْيَا الْفِتَنُ وَالْبَلايَا فَإِذَا صَارُوا إِلَى قُبُورِهِمْ (٢) تَمْحِيصًا لِذُنُوبِهِمْ
وَحَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدٍ الْبَصْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو حَفْصٍ الفلاسي قَالَ حَدثنَا معَاذ ابْن مُعَاذٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْمَسْعُودِيُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أبي بردة عَن أَبِيه عَن (٤) أَبِي مُوسَى قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ لَيْسَ عَلَيْهَا فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ وَإِنَّمَا عَذَابُهَا فِي الدُّنْيَا الْقَتْلُ وَالزَّلازِلُ وَالْبَلايَا
وَحَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ أَيْضًا قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْفَلاسِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ الْحَجَّاجَ يُحَدِّثُ عَنِ ابْنِ عِلاقَةَ عَنْ كُرْدُوسٍ الثَّعْلَبِيِّ عَنْ أَبِي مُوسَى أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ ﷺ قَالَ فَنَاءُ أُمَّتِي فِي الطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ
1 / 58