============================================================
الشافى لاشتاء إلا شفارك شفاء لا يفادر سقما وكان حماد يقول لاشفاء إلا شفاؤك ما من مسلم يعود مريضأ لم يحضره آجله، يقول سبع مرات أسأل الله العظيم رب العرش العظيم آن يشفيك إلا عوفى أمسح بيميتك سبع مرات، فقل أعرذ بعزة الله وقدرت من شر ما آجد ففعلت ذلك نأذهب الله تعالى ما كان بى فلم أزل آمر به أهلى وغيرهم، أبر هريرة قال خرجت آنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم ويده فى يدى آو يدى فى يده قدخل على رجل ردى، الهيثة فقال أى فلان ما بلغ بك ما أرى قال السقم والضر يا رسول الله قال ألا أعلمك كلمات يذهب عنك الضرر والسقم، فقال أيو هريرة أنا نعلمنى يا رسول الله قال قل يا آبا هريرة توكلت على الحى الذى لا يموت والحمد لله الذى لم يتخد ولدأ ولم يكن له شريك فى الملك ولم يكن له ولى من الذل وكبره تكبيرا فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد حسنت حاله فقال قيم فقال قلت يا رسول الله لم أترك الكلسات التى علمتنى إذا جاء الرجل يعود مريضأ فيقول اللهم أشف عبدك ينك لك عدوا أويمشس لك إلى صلاة. عن عثمان بن عفان قال مرضت فكان رسول الله صلى الله عليه رسلم يعودنى يوما فقال يسم الله الرحمن الرحيم آعيذك بكلمة الله الأحد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد فلما استقل رسول الله صلى الله عليه وسلم قايا قال يا عثان تعوذ بها فسا تعرذ تم بمثلها آن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم من الأوجاع كلها ومن الحمى أن يقول بسم الله الكبير نعوذ بالله العظيم من شر عرق تعار ومن شر حر النار: عن حوات ين جيير قال مرضت فعادنى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صح الجسم يا حوات قال رجك يا رسول الله قال أوف لله عز وجل بما وعدته قلت ما وعدت الله شيثا قال بلى انه ما من عيد يمرض إلا أحدث لله عز وجل خيرا فف لله وعده أوعدته من أصايته مصيبة فليذكر مصيبته بن فأنها من أعظم المصاتب عن النبن صلى الله عليه وسلم قال قال موسى لريه ما جزا، من عزى الشكلى قال فى ظلى يوم لا ظل ح إذا همت بأمر ناستخر ريك نيه سيع مرات ثم انتظر إلى الذى يسيق إلى قليك فأن الخير فيه ح كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد الأمر قال اللهم خر لى وأغتر لى هذا آغر ما اردنا أن نورد فى هذا الكتاب على سبيل الأختصار وفتح الباب لمن أراد الأستبصار
صفحه ۸۱