سبعة أذرع أو أقل أو أكثر
فقد روي عن مولانا الصادق جعفر بن محمد (عليهما السلام) أنه جاء في أيام السفاح حتى دخل من باب الفيل فتياسر قليلا ثم دخل فصلى عند الأسطوانة الرابعة وهي بحذاء الخامسة فقيل له في ذلك فقال تلك أسطوانة إبراهيم (عليه السلام)
وتصلي أربع ركعات ركعتان بالحمد وقل هو الله أحد @HAD@ وركعتان بالحمد وإنا أنزلناه فإذا سلمت فسبح تسبيح الزهراء (عليها السلام) وتقول:
السلام على عباد الله الصالحين الراشدين الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وجعلهم أنبياء مرسلين وحجة على الخلق أجمعين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ذلك تقدير العزيز العليم* @HAD@ السلام على نوح في العالمين
صفحه ۲۳۲