والله أسأل أن ينفع العلماء، وطلبة العلم في بلدان الأمة بهذه الطبعة الجديدة المتقنة من هذا الكتاب العظيم، كما نفع بسابقتها، وأن تعتمد في الكليات، والمعاهد الشرعية، ومراكز البحث العلمي، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
دمشق، الشام في: ٢٧ / رجب الفرد / ١٤٢٣هـ.
خادم السُّنَّة النبوية
عبد القادر الأرناؤوط
1 / 3