ما عادت الأمة الآسيوية، من الشرق إلى الغرب،
تابعة لسلطاننا الفارسي؛
ولا عندما يجبرها الملك
أن تدفع الجزية، ولا تضع وجوهها في الأرض
خضوعا؛ لأن القوة الملكية
قد ضاعت واختفت منذ هذه الساعة.
ما عاد الخوف يلجم الكلام،
وسيثرثر اللسان العادي بغير ضابط،
في حرية؛ لأن نير الحكومة
يرقد مكسورا على الشاطئ الدامي،
صفحه نامشخص