أترى هل يا غايب الدهر حاضر
ذا نهار باه أجبت نعم قال
ت نعم أنت فيه لست بفاكر
قم بنا نغتنم دفاء نهار
مثله في باريس يا صاح نادر
قلت ويلاه من مناخ به يغ
نم يوم الدفاء في شهر ناجر
فطبقت الكتاب والقلب فيه
وذهبنا لله صب مساير
وسرحنا حتى انتهينا إلى عر
صفحه نامشخص