[ 39] الحديث رواه ابن ماجة في الزهد 38 باب صفة النار 4324 حدثنا محمد بن عبدالله بن نمير، ثنا محمد بن عبيد عن الأعمش عن يزيد الرقاش عن أنس بن مالك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكره في الزوائد: في إسناده يزيد بن ابان الرقاش وهو ضعيف.
[40] الحديث رواه البخاري في كتاب التفسير 50 سورة ق 1 باب (وتقول هل من مزيد) 4848 حدثنا عبد الله بن أبي الأسود حدثنا حرمى بن عمارة، حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: وذكره.
ورواه أيضا بسنده عن أبي هريرة رفعه وأكثر ما كان يوافقه أبو سفيان بلفظ (يقال لجهنم هل امتلأت وتقول: هل من مزيد..؟ فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول: قط قط) ورواه الترمذي في تفسير سورة 50.
[41] هو عبدالله بن عمرو بن العاص، من قريش صحابي من النساك من أهل مكة، كان يكتب في الجاهلية، ويحسن السريانية وأسلم قبل أبيه فاستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أن يكتب ما يسمع منه فإذن له، وكان كثير العبادة حتى قال له النبي صلى الله عليه وسلم (إن لجسدك عليك حقا وإن لزوجك عليك حقا، وإن لعينيك عليك حقا ) وكان يشهد الحروب والغزوات ويضرب بسيفين له في كتب الحديث 700 حديث توفي عام 65 ه.
راجع الإصابة ت 4838 وحلية الأولياء 1: 283 وصفة الصفوة 1: 270.
[42] سورة ص آية رقم 78.
[43] سورة ق آية رقم 30.
[44] سورة ص آية رقم 85.
[45] هو عمرو بن بحر بن محبوب الكناني بالولاء الليثي أبو عثمان الشهير بالجاحظ كبير أئمة الأدب ورئيس الفرقة الجاحظية من المعتزلة موله عام 163 ه ووفاته في البصرة عام 255 ه مات والكتاب على صدره له تصانيف كثيرة: (الحيوان) و(البيان والتبيين) و(البخلاء) و(المحاسن والأضداد) و(الجد والهزل) وغير ذلك كثير.
راجع إرشاد الأريب 6: والوفيات 1: 388 وتاريخ بغداد 12: 212 ونزهة الألبا 254.
صفحه ۱۵۵