96

مساوئ الأخلاق

مساوئ الأخلاق ومذمومها

پژوهشگر

مصطفى بن أبو النصر الشلبي

ناشر

مكتبة السوادي للتوزيع

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٣ هـ - ١٩٩٣ م

محل انتشار

جدة

٢٤٣ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجُنَيْدِ، ثنا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي حَسَنُ بْنُ عَامِرٍ الْمَعَافِرِيُّ، عَنْ رَبِيعَةَ قَالَ: «إِذَا فاضَ الْعِلْمُ فَيْضًا، وَكَانَ الْمَوْلُودُ لِوَالِدِهِ غَيْظًا، وَالشِّتَاءُ قَيْظًا، وَالْحُكْمُ حَيْفًا، أَتَاكُمُ الدَّجَّالُ يَزِيفُ زَيْفًا»
٢٤٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْأَيَابِيِّ، ثنا الْمُحَارِبِيُّ، ثنا الْأَوْزَاعِيُّ، ثنا الْفِرْيَابِيُّ، جَمِيعًا عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ إِسْحَاقَ قَالَ: «مَا بَرَّ وَالِدَهُ مَنْ أَشَدَّ الطَّرْفَ إِلَيْهِ»

1 / 121