فخذ العلم برفق ... ثم قيده بقيد
ولعل قائلا يقول: إني في تصحيحي هذا الحديث من هذا الطريق مقلد للبخاري ومسلم لأنهما أخرجاه وليس كذلك على أنهما بمنزلة من نقلد ولكني صححته من الوجه الذي صححاه وذلك أن هذا حديث رواه عن النبي ﷺ جماعة من الصحابة ووافقوا أنس بن مالك على هذا اللفظ.