10

مسألة العلو والنزول في الحديث

مسألة العلو والنزول في الحديث

پژوهشگر

صلاح الدين مقبول أحمد

ناشر

مكتبة ابن تيمية

محل انتشار

الكويت

لَيْسَ قَوْمٌ خَيْرًا مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ النَّاسُ فِي طَلَبِ الدُّنْيَا وَهُوَ فِي إِقَامَة الدّين ١٢٤ - ٢ ٤ أأنشدنا أَو الْفِرَاسِ قَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخُوزِيُّ بِمَكَّة قَالَ أنشدنا نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّاهِدُ قَالَ أَنْشَدَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْكِرْمَانِيُّ قَالَ أَنْشَدَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ الشِّيرَازِيّ لنَفسِهِ الطَّوِيل عَلَيْك بأصحاب الحَدِيث فَإِنَّهُ على مَنْهَج الدّين مَا زَالَ مُعْلَمَا ... وَمَا النُّورُ إِلا فِي الْحَدِيثِ وَأَهْلِهِ إِذَا مَا دَجَى اللَّيْلُ الْبَهِيمُ وَأَظْلَمَا ... وَأَعْلَى الْبَرَايَا مَنْ إِلَى السُّنَنِ اعْتَزَى وَأَغْوَى الْبَرَايَا مَنْ إِلَى الْبِدَعِ انْتَمَا ... وَمَنْ تَرَكَ الآثَارَ ضَلَّلَ سَعْيَهُ ... وَهَلْ يَتْرُكُ الآثَارَ مَنْ كَانَ مُسْلِمَا ١٣ - أَنْشَدَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ يَحْيَى بْنُ الْحُسَيْنِ الْعَلَوِيُّ الزَّيْدِيُّ بِالرِّيِّ قَالَ أَنْشَدَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الله الصُّورِي الْحَافِظ لنَفسِهِ الْخَفِيف قَلْ لِمَنْ عَانَدَ الْحَدِيثَ وَأَضْحَى عائبا أَهله وَمن يَدعِيهِ

1 / 48