ثم بنت قريش وحضرهم في بنائه عليه السلام، ووضع الحجر الأسود بيده الشريفة.
ثم بناه عبد الله بن الزبير.
ثم هدم بعضه الحجاج، فهو اليوم على حكم ما بناه ابن الزبير، ما عدا جدار الحجر؛ فإنه من بناء الحجاج.
وتفاصيل ذكر بنائه معلومة؛ فلا تليق بهذه المقدمة، والله أعلم.
صفحه ۳۴