وكان يوضع لعبد المطلب فراش في ظل الكعبة، وكان بنوه يجلسون حوله حتى يخرج إليهم، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يأتي وهو غلام فيجلس عليه فيأخذه أعمامه ليؤخروه فيقول لهم عبد المطلب: دعوا ابني فوالله إن له لشأنا.فكان له شأن صلى الله عليه وآله وسلم .